في واحد عايش بأميركا هوه ومرته بحي للسود . قام إجاه ولد طلع أسود وقللها لمرته يا بنت الحرام يا بنت الكذا والكذا عمبتخونيني قالتله طول بالك يا رجال لحتى تعرف شو القصة قللها شو القصة قالتله يا حبيبي إنت بتترك البيت وبتروح من الصبح للمسا وأنا قاعدة لحالي بيجوز لأني حامل وأنا واقفة عالبرندا طول الوقت ما في إدامي غير هالسود بيجوز توحمتلي على شي واحد سوداني وأنا ماني عرفانة فعتزر منها زوجها وتركها . وبس لرجعوا على بلدهن مسكت إمه للزوج حفيدها وشافته أسود وشافت الولد أسود وقالتله إنه مرتك عمبتخونك ومرتك ..كذا وكذا .....قللها طولي بالك يا ماما لحتى تعرفي شو القصة وأنا متلك أول ما شفته ظنيت نفس الظن لحتى عرفت شو القصة سألته أمه شو القصة قام الإبن كرلها القصة متل ما قالتله مرته ....صفنت إمه وتنهدت وقالتله إيييييييهههههههه يا إمي ذكرتني وقت كنا عايشين بالضيعة أنا وأبوك وكنت حامل فيك وكان أبوك يتركني بالبستان من الصبح للمسا و على حمار رايح وحمار جاية بيجوز توحمتلي على شي حمار وإجيت إنت ..