في مرة جالس أبو إبراهيم مع أبو العبد فقال أبو إبراهيم شورأيك نروح أنا وأنت ونام بالسرير مع أم إبراهيم فقال أبو العبد مستهجن هل أنت مجنون كيف بتقول هيك على مرتك قال أبو ابراهيم يارجال نحن اليوم بعصر العولمة و الإنفتاح و الأنترنيت وهذا الشيئ عادي جداً في أوربا و بعد فترة من الكلام و النقاش إقتنع أبو العبد وراح ميشان ينام مع مرت صاحبه. وصلوا على البيت وصار أبو إبراهيم يدق الباب ...مكان حدا يرد عليه رجع دق مرة ثانية كمان مافي حدا فقال لصاحبه ابو العبد أوه لقد نسيت أم إبراهيم اليوم عند أهلها مالها روح . روح خليناأنام أم العبد أحسن مانضيع الوقت ....؟
فكرة غريبة ومضحكة أيضاً عندما يتناقش الناس حول قضية
الزواج عن حب أم الزواج المرتب (التقليدي)
إنه بمثابة المناقشة حول الانتحار أم الموت قتلاً
فالمحصلة واحدة في النهاية!!!!
مرا كان في طالب وطالبة جامعة بحبو بعض ساكنين في المدنية الجامعية.. ويضلو يسهروا سوا .وفي يوم إجو متأخرين وسكرت بواب المدينة الجامعية...قلها الشب قومي نستأجر غرفة بشي أوتيل...فراحو وجدو غرفة بتخت واحد...فاتفقو ينامو سوا ويحطو مخدة بالنص بيناتهن... ونامو متأخرين.. وتاني نهار راحو على الجامعة ماتأخرين لقوها مسكرا بوابها كمان... فقلها شو الحل؟ أنا برأيي ننط(نقفز) عن الحيط! قالتلو آى سكوت إنتا مبارح عن المخدة ما قدرت تنط
حوار عائلة الطرمان الأبن : يبه أبي خيار الأب : لحقي يا مره ولدج يبي دينار الأم : لحقي يا بنت أخوج يلعب قمار البنت : يا جدة أمي دش بريلها مسمار الجدة : هذا إللي ناقص يبون يطلعوني من الدار
توصف البنت مشاعرها ببضع كلمات أنيقة تّقول :
"انو يعني هيك مابعرف كيف حسيت"
والبنت الثانية ترد عليها قائلة !
"اه والله صح كلامك أنو تحسي هيك مابعرف كيف"
والمشكلة بفهمو على بعض كيف بتعرفش!?!?!
بيقولك وزير امريكى بيتكلم مع وزير عربى..
فالوزير العربي بيقوله ازاى بتسرقوا شعبكم??..
قاله شايف المشروع اللى هناك ده..
قاله ايوة.. قاله ده تكلفة 3.5 مليون دولار واحنا حاسبينها 5 مليون دولار.. وانتوا ازاى بتسرقوا شعبكم??..
قاله شايف المشروع اللى هناك ده???..
قاله مش شايف حاجة..
قاله الله ينور عليك ده تكلفته تلاتة مليار
مرة وحدة قعدة مع حبيبها, قلها عطيني بوسة,قلتلو لتروح تقوص هالعصفور بدنبو,راح قوصوا و اجا,ما باستو,قلها ليش؟ قالتلو لتروح تقوصوا بلسانو,قام راح قوصوا بلسانو و اجا قامت باستو. بعد شوي اجا العصفور قلها "مبثوطة يا ثرموطة